الأحد، 24 يونيو 2018

بقلم/ بهية جندي ...... إنسي؟؟؟؟؟؟

إنسي؟؟؟؟؟؟ 

قد نسيت وتناسيت أو هكذا ظني

دفنت قلبي تحت التراب وهو يستغيث مني

أُنادي الحبيب وأنا أكتم ندائه رغماً عني

استرح يا قلب كفاك أنيناً
فكم أعياك التمني

بقلمي بهية جندي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق