الجمعة، 22 ديسمبر 2017

بقلم حجاج الليثي.......... رحلة الأمنيات ،،،،،،،،،،،،،،،،،

رحلة الأمنيات ،،،،،،،،،،،،،،،،،
 تصرخ في دجي الأهات بقايا أمنيات تسكن في نفسي تبكي حروف كلمات كانت ترافق دربي عاشت بين ثنايا القلب تغني أنشودة أمسي ،،،،،،،،،،،،،،،،، تتعبد في رحاب الروح همسات نبض عذبها الندم عانقت في صلاواتها الدموع وصاحب تراتيلها الألم وخاصم ورودها الندي ورحل عن زهورها الشذي وعاد كل شئ إلي العدم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، رحلت عن عالم الروح الأمنيات تسلك كل واحدة منها سبيل لعلها يوما في رحلتها تجد الخليل هذه رحلت إلي حيث يكون الطريق وتلك إلي عالم الوفاء والرفيق وأخري إلي بلاد الصدق والصديق وأمنية تنتظر ربما يوما يعود لزهورها الرحيق ،،،،،،،،،،،،،،،،، وعادت من رحلتها الأمنيات من غير أنيس ولا لأحلامها صدي ولا نور يرافقها ولا لضلالتها هدي فأدركت الحقيقة بأننا في زمن اللا أمل واللا هدي 
بقلم حجاج الليثي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق