عشقي
وكأنَّما عِشْقِـي لها يَعْنـــي الجُنــونْ
لاتلْمُسِينـي أخافُ مـنْ نبضٍ حَنُونْ
حُبِّي لَها قدْ كانَ مِنْ لغـةِ العيـونْ
حيثُ تكـُوني أكونُ والدُّنيـا تكـُون
أَحَبيبَتـي ذيَّاكَ حــبٌّ هـلْ يَكــــُون
فيــهِ النَّـدى وفيــهِ صمتٌ وسُكونْ
عبد الهادي زيدان
دمشق سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق