... لأجلِكَ صاحبة السعادة
.
.
لأجلكَ يا غُـصَـينَ الـبـانِ نسْـعي ... كما الأطـيافِ في دنيـا الخـيـالِ
.
فـمن يــدري لعل الطَّـيْـفَ يشْـبو ... و تشْــبوا في جوانحنــا الليالي
.
لأجـلك ننقــش الآهــــاتَ شـعـرا ... بأدْمُعـِنـــا و دَمْـعُ العـين غـالي
.
فكـيف العُـمْـرُ يـمضي دون إلـفٍ ... و لي في الحُـبِّ إلـفٌ لا يبالي
.
.
بقلمي دكتور رؤوف رشيد
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق