لكمْ أحاولُ قتلَ الشوقِ في كتبي و كلَّ ذكرٍ عنِ الإشراقِ منه دنا
ما زالَ في الصفحة الأولى ندى يدهِ و كلَّما جئتُ أطفي الشمعَ متُّ أنا
عوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق