في الازيز الاخير من الحزن...
جااااءت بها الريح ...
تحملهامثل اللقاح...
تموج...
تطفو...
تصول...
تجول...
كما الذكريات العميقة...
تعسكر في ذبذبات الشرايين...
شاهرة حبها...
كغازية في الظﻻم...
تدك حصون القلوب...
حروفي...
قلبي...
وماملكت مفرداتي من البوح...
سيقت كرهائن في موكب الضياع...
ورست رهائن اخرى...
على ضفاف حصونك...
تبكي قهر الحروف...
وتمرد وقسوة السطور...
فرفقآ باسراك
ياملكة القلوب
...
♥جهاد الريفى
♥···


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق