هم الاحبة
جــمالُ تلكَ الأرضُ فــــــي روابيها
والماءُ ينضـــحُ خيراً بمــا فــــــيها
والدارُ تشتــاق للأحبابِ تســــألهمْ
عن كل ذاك الصــــفاء إن تخليـــها
هــمُ الاحبـــةُإن نادوا كمــــا وطنٍ
شـــــــوقاً الـــــى الرايـات نعليـــها
هيَ المكــارمُ نفسٌ تبقـــىٰ مشرقةٌ
قد طابـتِ النفـــسُُ فيها بمـا فيها
عبد الهادي زيدان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق