كم حينا من الدهر إنتظرته
ولم يأتي......
هي الأشواق مازالت تراودني
لتحرقني.....
وعلى بابي تحيط بي
وتأسرني.....
*******
سيخبرك الهوى أني زرعتك في دمي
وقلبي.......
وستظل عالمي ودوما إليه أنتمي......
سيد مملكتي.......غائبي .......وغايتي....
أحتاج لمعجزة لتأتي......
في عمق كل ليلة ويكون هذا لأجلي.....
فحال الروح
إن صرخت إرحمني.....
......صدقا في أحضان الموت سأرتمي ....
لكن جنوني لم يطاوعني....
ولازال بإحكام
على أسري يرهقني......
دلندة الظريف
تونسية وأفتخر
......هدية لروح زوجي. ....تغمده الله بواسع رحمته......
بقلم / دليندا ظريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق