الأربعاء، 27 سبتمبر 2017

بقلمي ابوسهيل كروم

ما بكِ يا بثينةَ تشتكي
والدمع مازجه البريق
والعين يملؤها الرجاء
رغمَ الدموع والحريق
اني اراكِ حائرة الهوى
والقلبُ يشكوا كالغريق
اني بحبكِ يابثينة تَيِمُّ
حائرا قد ضل الطريق
والشوق يغزوه المنى
لظاَّ في القلب كالحريق
من خمرِ عينيكِ ثملتُ
ما همني أن لا افيق
فتمهلي بثينة وارحمي
الهجرُ لعينيكِ لا يليق
خربشااااات
بقلمي ابوسهيل كروم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق