رَاقَتْ لِي لمَّا خَطَتْ بِوَقارٍ
بِخُلخَالِها الذَّهبِيِ والسِّوَار
تَميسُ تِيهَاً كَملِكةِ جَمَالٍ
والنَّاسُ مِن حولَها وَالجِّوار
وقَدُّهَا مَائِلٌ والخَصرُ نَاحِل
وكأنّه شَيءٌ لَيسَ لَها مُستعَار
ويَديهَا قِطَعٌ مِنَ الحَلويَّاتِ
وصَوتُ كَعبِهَا كَفرقَعَةِ الفُوشَار
وسَاقاهَا مُلتفَتانِ بالحَريرِ
صُقلتا كالفِضَّةِ وتُعرَضُ للزُّوار
يتقدمُها شَيئانِ عَاجِيانِ
مَكبوتانِ كطَيرينِ يَهويا الفَرار
وتَمشِي كالبَّطةِ أوالحَجلِ
فغَمزَةٌ لليَمينِ وأُخرَى لليَسار
وعَيني كمصور مُحتَرفٍ
يُتقنُ التَّصويرَ خِلسَةً والفَرار .
بِخُلخَالِها الذَّهبِيِ والسِّوَار
تَميسُ تِيهَاً كَملِكةِ جَمَالٍ
والنَّاسُ مِن حولَها وَالجِّوار
وقَدُّهَا مَائِلٌ والخَصرُ نَاحِل
وكأنّه شَيءٌ لَيسَ لَها مُستعَار
ويَديهَا قِطَعٌ مِنَ الحَلويَّاتِ
وصَوتُ كَعبِهَا كَفرقَعَةِ الفُوشَار
وسَاقاهَا مُلتفَتانِ بالحَريرِ
صُقلتا كالفِضَّةِ وتُعرَضُ للزُّوار
يتقدمُها شَيئانِ عَاجِيانِ
مَكبوتانِ كطَيرينِ يَهويا الفَرار
وتَمشِي كالبَّطةِ أوالحَجلِ
فغَمزَةٌ لليَمينِ وأُخرَى لليَسار
وعَيني كمصور مُحتَرفٍ
يُتقنُ التَّصويرَ خِلسَةً والفَرار .
بقلم /عزت الحوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق