الأربعاء، 30 نوفمبر 2016

بقلم/إيمان عبد الله

وغزوتُ كالطفل العنيد ضبابتي
فتسلل من حصنِ القلوبِ حُماة
وتتطاير عصفور بطعامِ أوردتي 
وتحجر في قلبي دمّي كُرات
وانقض طوفانٌ يُحرِّكُ دمعتي
وتناثرت في ضيه مهجات
انا المسافر للحنين مهاجراً
أنا المقتول تحملني ذوات
جزء من قصيدة
"مهاجر في عيون الحنين"
بقلم/إيمان عبد الله
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق