( مِثالٌ وَ كَمال )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عَبيرُ الوَرد ......
يُنادي .....
شَفَقَها .....
مَعَ مَجدَها .....
بَوحَ المُروج ........
يَستقِر .....
عِندَ خَصخَصَةِ الوَلاءِ لَها .....
وَ جَلائِلُ الأودية ....
مُتَلَهِفَة ........
لِـ سَعيَها ......
مَعَ هَديَها ......
اّيا أَميرَةً ما ذُكِرَت .....
مابَعدَها ......
قِصَةً لِـ الأميراتِ ......
اّيا عُصفورَةٍ ......
ما شهِدَت .....
الأشجارُ وَ لا الأنهار .......
وَ لا الجِبالُ وَ لا البِحار ......
مَثيلاً .....
لِـ لَحنِ تَغريدَتِها .......
اّيا قاضيَةً .......
هَلَكَت أَمامَ دُستورِها ......
وَ اّحكامِها وَ اّعرافِها ........
جَميعُ القَوانين .......
مَعَ قَواعِدِها .....
اّيا شَهداً .....
أَقامَت عِندَ غُصونِها .......
جَميعَ النَحل ......
وَ خَلاياها .....
وَ صاغَت .....
مِن لَذَةَ شَفَتَيها ......
عَسَلاً فَريداً .....
قََد عَجَزَ العَسَلُ حَتَى .......
عَن وَصفِها ......
بقلم الشاعر / شــهـاب البـيـاتـي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق