شتان ... بقلم حبيب شلال الفلاحي الحسني
شتانَ بينَ محبٍ ليسَ تشغلهُ..
لواعجُ النفسِ عما كانَ يحملهُ++
لعفةٍ منهُ ،دينُ اللهِ يحرسُها...
عذبُ العبارةِ اقصى ما يُؤملُهُ++
قد كانَ يعلمُ أَن لو اسفرت قتلت..
يخافُ أَنَّ رقيباُ ما سيقتلُهُ++
حثَّ الخُطى وظلامُ الليلِ يسترهُ..
سُفورها خلفَهُ شيءٌ..يعللهُ++
بل أَينَ منهُ الذي لا تكفِهِ قُبَلٌ..
وراحَ يبحثُ عما سوفَ يفعلُهُ++
فيها اذا التقيا والليلُ سترهما..
والنفسُ يدفعُها ما كان بجهلهُ++
أَفقْ فإنَّكَ إِما طالبٌ ولداً..
أَو عاشقٌ ماجنٌ فيما يحللهُ++
هذا سؤالٌ قديمٌ ساقه رجلٌ..
فافهم فديتَ فأَنّى أَنت تهملهُ++
شتانَ بينَ محبٍ ليسَ تشغلهُ..
لواعجُ النفسِ عما كانَ يحملهُ++
لعفةٍ منهُ ،دينُ اللهِ يحرسُها...
عذبُ العبارةِ اقصى ما يُؤملُهُ++
قد كانَ يعلمُ أَن لو اسفرت قتلت..
يخافُ أَنَّ رقيباُ ما سيقتلُهُ++
حثَّ الخُطى وظلامُ الليلِ يسترهُ..
سُفورها خلفَهُ شيءٌ..يعللهُ++
بل أَينَ منهُ الذي لا تكفِهِ قُبَلٌ..
وراحَ يبحثُ عما سوفَ يفعلُهُ++
فيها اذا التقيا والليلُ سترهما..
والنفسُ يدفعُها ما كان بجهلهُ++
أَفقْ فإنَّكَ إِما طالبٌ ولداً..
أَو عاشقٌ ماجنٌ فيما يحللهُ++
هذا سؤالٌ قديمٌ ساقه رجلٌ..
فافهم فديتَ فأَنّى أَنت تهملهُ++
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق