صمتها ... بقلم طه صلاح هيكل
أراها بين الحنايا والضلوع
ساكتة
خائفة
من مصير مجهول
وآلام لاتزول
ويرهبني خوفها
صمتها
عجزها
مم تخافين
من أي شئ ترهبين
فتعود للصمت الحزين
وتكتم في صدرها الأنين
وفجاة تتوارى
تتلاشى
بين ماض وآت
ويقظة وسبات
فلا تسمع
ولاترى
شاحبة
باهتة
صامتة
تجر ذكريات
وتستعيد حكايات
عفا عليها الزمن
في السر والعلن
وتعود ضاحكة
كان شيئا لم يكن
وأسمع قلبها يرتجف
وتتوقف لتصارع الخوف
وتتسارع الخطوات
وتعجز الكلمات
وتحنو تارة
وتقسو لحظات
رجوتها أن تسمع
فلا تسمع
تصمت فلا تصمت
وتجر ذكريات الألم
أراها بين الحنايا والضلوع
ساكتة
خائفة
من مصير مجهول
وآلام لاتزول
ويرهبني خوفها
صمتها
عجزها
مم تخافين
من أي شئ ترهبين
فتعود للصمت الحزين
وتكتم في صدرها الأنين
وفجاة تتوارى
تتلاشى
بين ماض وآت
ويقظة وسبات
فلا تسمع
ولاترى
شاحبة
باهتة
صامتة
تجر ذكريات
وتستعيد حكايات
عفا عليها الزمن
في السر والعلن
وتعود ضاحكة
كان شيئا لم يكن
وأسمع قلبها يرتجف
وتتوقف لتصارع الخوف
وتتسارع الخطوات
وتعجز الكلمات
وتحنو تارة
وتقسو لحظات
رجوتها أن تسمع
فلا تسمع
تصمت فلا تصمت
وتجر ذكريات الألم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق