لم اهوى ...
لم أكن اهوى ...
اي فتاة في حياتي ...
لتأتي وتكون هي ...
اول فاتحة كتاباتي...
وقراءة حبي لها ...
وما كان من ذكرياتي ...
وجلست على طاولتي ...
وأخذت تقراء صفحاتي ...
عن عشقي عن عباراتي ...
وما كنت أدون لها ...
عن تفاصيل حياتي...
واكتب...
ان بقيت ساعلن حبي لك ...
مهﻻ سيري يا عبق الحياة ...
وانتظري وﻻ تصرخين أهاتي ...
فأن رحيلي لم يدم طويﻻ ...
فبدئي انت مراسيم حياتي ...........
صلاح جواد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق