الثلاثاء، 3 أبريل 2018

بقلم/ماجد الهدهد..... لك الخيار



لك الخيار
...................... 
الان تسألني الرحيلا
لاتحزني فالحزن اشباح الطفولة
فلقد احلت الحب
مابين الفؤاد وروحنا املا طويلا
لاتسألي عني
واطلال المدينة داخلي
كالعشب تدمي كاحلي
وانا اوزع بين اصحابي واحبابي
سرادقنا اليتيما
لاتعلمي كم كان جرحك؟
حين يؤلمني السهاد حبيبتي
لي بردة او قبلة
من بعد هجرك وارتحالي
جعلته وطنا ودينا
.....
شعر /ماجد الهدهد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق