عيون ... محمد الاهدل
قفا ننظر الأنثى وما صنعت بنا
وكيف لهدب العين غرَّ نواظري
سقيمٌ انا مازلت حيّاً كما هيَ
محاولةٌ قتلي وهزم القياصرِ
أحقاً رفيقيَّ السقيمين ما جرى
أهذي عيونٌ أم سيوفُ بواترِ
طرحنا على الأيدِ و راح كفوفها
لعمري أنا الأعداء ما هم بأآسري
قفا ننظر الأنثى وما صنعت بنا
وكيف لهدب العين غرَّ نواظري
سقيمٌ انا مازلت حيّاً كما هيَ
محاولةٌ قتلي وهزم القياصرِ
أحقاً رفيقيَّ السقيمين ما جرى
أهذي عيونٌ أم سيوفُ بواترِ
طرحنا على الأيدِ و راح كفوفها
لعمري أنا الأعداء ما هم بأآسري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق