ثلوج السراب ... بقلم ردينة عبد الكريم
جوارح الذكريات في المدى ترتعد مشاعرها
مذ خلع الشتاء معطف خافقه
على الآمال شمسا وزمهريرا
فيحجب بكاؤه عن الروح ضباب شجون
تلتمس في غمرة الشوق راح الكلمات الهاربة
لتلبسها للحنين عنوة وشاح سلوى حسيرا
يستكين على دفئه شتات ثلوج سراب
اعتادت شغافه الضنى وفي الضجر
ألهب جذوة عشقه الترحال الطويلا
كلما حرره الوقت من سطوة عطر العناق
عاوده الحلم لأحضان اللقاء قيصرا و أسيرا
جوارح الذكريات في المدى ترتعد مشاعرها
مذ خلع الشتاء معطف خافقه
على الآمال شمسا وزمهريرا
فيحجب بكاؤه عن الروح ضباب شجون
تلتمس في غمرة الشوق راح الكلمات الهاربة
لتلبسها للحنين عنوة وشاح سلوى حسيرا
يستكين على دفئه شتات ثلوج سراب
اعتادت شغافه الضنى وفي الضجر
ألهب جذوة عشقه الترحال الطويلا
كلما حرره الوقت من سطوة عطر العناق
عاوده الحلم لأحضان اللقاء قيصرا و أسيرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق