يانهلة ... بقلم عزت الحوري
يا نهلةً تروي كلَّ ظمآنِ
فاسكُبي اللَّحظَ كأسان
ممزوجتانِ بكلِّ أعنابٍ
مُعتقتانِ بقِدمِ الزَّمان
لايرجو شَاربها قِياماً
فقدْ أثملتَ كلَّ الرهبان
وكُلَّ قِسٍ وخُوري وهُما
بِمُقلِ القَلبِ لَها يَنظران
وتاهتْ بِي العِبرُ مِني
أعِيسويةٌ تَحمِلُ صُلبان
أمْ هِيَ مُحمَّدِيةُ الهَوى
أو مُسَويَّةٌ ًَمُنذُ أزمَان
فاللَّه المعبود ُ لِي ولَكِ
والحُبُّ هُوَ لُبُّ الأديَان
فتَزاحَمَتِ الظُّنوُنُ بِي
وتَدَافَعَ العِشْقُ والمَكان
كُونِي كَما شِئتِ وشَاءَ
الهَوى لِمن أحبك سِيْان
.........
....
يا نهلةً تروي كلَّ ظمآنِ
فاسكُبي اللَّحظَ كأسان
ممزوجتانِ بكلِّ أعنابٍ
مُعتقتانِ بقِدمِ الزَّمان
لايرجو شَاربها قِياماً
فقدْ أثملتَ كلَّ الرهبان
وكُلَّ قِسٍ وخُوري وهُما
بِمُقلِ القَلبِ لَها يَنظران
وتاهتْ بِي العِبرُ مِني
أعِيسويةٌ تَحمِلُ صُلبان
أمْ هِيَ مُحمَّدِيةُ الهَوى
أو مُسَويَّةٌ ًَمُنذُ أزمَان
فاللَّه المعبود ُ لِي ولَكِ
والحُبُّ هُوَ لُبُّ الأديَان
فتَزاحَمَتِ الظُّنوُنُ بِي
وتَدَافَعَ العِشْقُ والمَكان
كُونِي كَما شِئتِ وشَاءَ
الهَوى لِمن أحبك سِيْان
.........
....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق