ضميرًا
مات وليتني أيقظهُ
على حد السيف
نامت مطامعهُ
ونزف دماء العرب
في مضاربه
حمقاء هي الرغبة
في سيادته باتت
على الفقير توجعهُ
وعلى الأرامل والأيتام ترعبهم
عظيمة هي المطالب في زمن
الصعاليك صارت تحكمهُ
وبي ريائهم صارت تمجدهم
أفواه غاب عنها الحق
وأيادي تقطعت موصلها
وملايين تشردوا فبحق السماء من ذا
الذي غيرك ياالله ينصرهم
بقلمي زينب الميهي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق