( حرمة الجار):
وأيُّ النّاسِ أدرى في خَلاقٍ
أقمتَ عليهِ من جارٍ مُقيمِ
فأنتَ أمامهُ سِفْرٌ متاحٌ
من الأدنى الى الأمرِ العظيمِ
فإمّا أن يكون أخا جِوارٍ
وإمّا دونما خُلُقٍ كريمِ
تمسَّكْ بالكريمِ الحُرِّ جاراً
ولا تقبلْ مجاورةَ اللئيمِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق