رقل بالود إليها وجاد المرقم
بمافيه دون أن يتأمل ويتنسم
تزخف بالشوق وأخذ يتحزم
لسويعة لقاء سنين بها يحلم
احقيقه يعيش ياترى أم وهم
وهل بحبها القول لا يترمرم
رقل بالود كما المجنون يهمهم
خائفآ عدم الشجاعة لحظة يتكلم
اه اه في حناياه تعتاش وتتنعم
اه من خجل منه بعد لم يفطم
رقل عائدآ قبل دنوه إليها
فقد تذكر أنه بالوحدة مغرم
احمدالموسوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق