الاثنين، 31 يوليو 2017
بقلم تغريد الحاج
مازال الانتظار
يأسرني كل صباح
وأنا أعد فنجان قهوتي
الذي لا يطيب الا بكم
فأنتظر أن يَمرَ طيفكم
أو بضعا من عطركم
ليحلوا مذاق قهوتي
فما زالت ورود كم في
آنيتي تنتظر الصباح
تلك قهوتي التي تحكي
حكايا الاشتياق والحنين
لمن في الفؤاد ساكنين
لا ادري اهو الامل
اما انها امنيات الصباح ؟؟!!
نسماااااات
تغريد الحاج
أعجبني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق