قصيـدتي بعنــــوان ...
.........................أنت أول التكوين...!!
يكفيني أني ولدت فيك
شاعـــــــرا.
يكفيــــك أنك أنت أول
التكويــــن..
ماذا يفيد إن كان لقــاء
بيننــــــــــا..
أو لم يكون..
أو أني عـدت بعـد أن
قلنا وداعاً..
..فعشقنا من جديـد..
أنا أحببتك قبل اللقــاء
وكان عشقي..
...في سكــــــــــون..
فخفت أن أموت بـــلا
عنــــــــــوان..
....فأعلنتــــــــــك...
مولاتي..
يكفيني أني خُبــــرت
عنــــــــــــك..
فعلمت أنك لست لـي
هل تذكرين آخر لقاء
بيننــــــــــــا..
أذكرك أني أَخبرتـك
فيه الوداع..
فإرتضيتِ في وداعا
وأغمضتِ جفنك ..
فباتت عينيك قريرة
ما أروعك من إمرأة
حين جاءت..
..فقالت أحبـــــــك..
وما أروعك من إمرأة
عند الوداع..
...ما قالت سلاما...
فرأيت في صمتها
العشق يحبو كما طفل
صغير..
هل تعلمين أنك حيــن
أخبرتني..
أن أكف عن الســؤال
رأيت في أوراقــــــي
إجابات كثيره..
أعماني عشقي فيــــك
أن أراهـــــــــا..
الآن يا حلم عمــــري
الساكن بغير رحيل..
أقــــــول..
آسف على حلـــم كان
بالعمرقصيرا
ولد بشهادة وفاااااه
أنا لست نادما علـــــى
أيام عشــــــــقٍ..
عشت فيـها الحـــــب
لحظــــــــــات ..
...بقدم مبتـــورة...
بطريـق مجهـــــــوله
ملامحـــــــه..
..مجهول المصير..
أخبرك يا أنا
ما كان حزنـــي على
دمـــــــع..
كان بالأحداق إعصاراً
ولا شراع إبحاااري
المحطمه..
من هبوب العاصفـة
في بحارعشقنا..
سأخبرك أمراٌ أحسست
به في أول لقاء..
أنت كثيرة على قلبي
هكذا قالوااااااا..
لهذا قلت وداعاً..
فكتبتك أول التكوييين
وأكتبك آخر عشـــق...!!!!!!
....بقلمي / صبـــــري رشــاد
........القاهرة / مصر...
الخميس، 22 مارس 2018
بقلم الشاعر......... صبري رشاد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق