أنا يا سيدتي النبيلة قد بلغ بي الألم عتيا من الصدمات فيمن حولي وإني وجدت فيك عزائي فكوني خير عزاء لمكلوم فقد وفاء الأعزاء. في غيابك تيممت بمن حولي حتى إذا حضرت بطل تيممي فاتقي الله بي وليمسن ماؤك جسدي. قلمي أحمد محمد الأنصاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق