كُنتُ أظُنْ ،،،
و بَعضُ الظَن إثم ،،،
أنّ الحُلم حُلم ،،،
ليسَ لهُ رُوح ،،،
و لا جِسم ،،،
حَتي التَقيِتكٍ ،،،
فعَلمتُ أنّ له ،،،
وصفٌ و رَسم ،،،
و أنه تمَاما أنتِ ،،،
بل نَفسُ الأسم ،،،
غسان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق